Close Menu
الساعة الآن 01:10 AM

منتديات ياكويت.

للتسجيل إضغط هنا

أدوات الموضوع
إضافة رد

Anwar

:: منسق إداري ::

تقرير عن القصة الأجنحة المتكسرة

السلام عليكم

[hide]
تقرير عن قصة


اسم القصة: الأجنحة المتكسرة
اسم المؤلف: جبران خليل جبران
الطبعة وتاريخها: الطبعة الأولى 1997م
دار النشر: دار صادر – دار المؤلف
عدد الفصول: عشرون فصلا
عدد الصفحات: 192 صفحة
حجم الكتاب: الحجم المتوسط

نبذة عن حياته:

اسمه الحقيقي جبران بن خليل بن مخائيل بن سعد، من أحفاد يوسف جبران الماروني الشعلاني اللبناني، ولد في 6 ديسمبر عام 1883 ونشأ متدينا على رغم من بعد أبيه عن الدين. كانت حياة جبران قسمة بين الحزن والفرح، وأن ظل نصيب الأحزان هو الأكبر طوال حياته، بسبب حالة الفقر التي كانت تخيم على أسرته. عشق الغناء الذي أعتبره الصلة السحرية بيننا وبين سموفونية الكون. هاجر مع والدته وأخوانه إلى الولايات المتحدة الأمريكية عام 1895 وكان عمره حينها 12 عاما واستقروا في الحي الصيفي في مدينة بوسطن وأخذ جبران يتردد على إحدى مدارس المدينة.
عاد جبران إلى بيروت عام 1897 ودرس في مدرسة الحكمة أربع سنوات أصول العربية والفرنسية. ثم عاد إلى بوسطن عام 1910 ووجد في العمل في التصوير وسيلة لكسب العيش ثم انتقل إلى نيويورك التي تزعمت الحركة الأدبية والفكرية، منذ مطلع القرن العشرين حيث اسس الرابطة القلمية سنة 1920. وكانت تضم العديد من شعراء المهجر وأدبائه وكانت مهمة هذه الرابطة تنشيط الحياة الأدبية في المهجر، وتأثر جبران بنشأته الأولى وسط الطبيعة في اتجاهه الأدبي, حتى إذا ما عرف طريقة الكتابة، كانت قضية الوطن أبرز قضايا التي تشغله. مات جبران سنة 1931 إثر اصابته بسرطان في الكبد، ولم يعد جبران إلى الوطن إلا جثمانا.







محتوى القصة:

يحكي الشاعر قصة حبه من ابنة صديق حميم لوالده تعرفها خلال إقامته في بيروت اسمها حلا ضاهر وهي التي أطلق عليها اسم سلمى كرامة وكانت تكبره بعامين، أحبها من النظرة الأولى، وقص قصة حبهما في هذا الكتاب على شكل خواطر رائعة عبرت عن كل ما في قلب الشاعر من احاسيس ووجدان فقد علمته عبادة الجمال بجمالها، وأرته خفايا الحب بإنعطافها فقد أحبها جبران حبا تحول إلى رمز صوفي، قدس حياته واعطاها معنى جيدا ولكن والد سلمى اضطر إلى تزويجها بأحد أقاربها مماجعل جبران يعيش عذاباته ويتذكر الماضي الذي كان يعيشانه، توفيت سلمى بعد زواجها بسنوات وهي تلد طفلها الذي مات أيضا، مما ترك ذلك جرحا عميقا في قلب جبران وفراغل عاطفيا في حياته.

الرأي في القصة:

قصة رائعة قصها الكاتب بأسلوب شعري جميل وهي عبارة عن خواطر ساقها الكاتب من صميم قلبه تشتمل على كل أحاسيس الكاتب وكيانه حيث استخدم في كتابتها اسلوبه الأدبي الشائق وحاول مزج فكره بعاطفته واستخدم فيها صورا بلاغية وتشبيهات جميلة لجعل قارئها ينسجم انسجاما كليا مع القصة.

[/hide]

دمتم بود
سبحان الله وبحمده

فرفوشه

:: ضيف شرف ::

#2

مـــلاك عمري

:: عضو متقدم ::

#3
يسلمووو الايادي

القاضي

:: عضو متألق ::

#4
يعطيك الف عافيه

عبير الزهور

:: عضو ألماسي ::

#5
بارك الله فيك انور

rema

:: عضو متألق ::

#6
ةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة
إضافة رد


يشاهدون الموضوع : 1 ( عضو0 زائر 1)
 

الانتقال السريع