Close Menu
الساعة الآن 09:28 PM

منتديات ياكويت.

للتسجيل إضغط هنا

إضافة رد

بنت رجال

:: عضو برونزي ::

أفكار لبرامج إذاعية : تأصيل قيمة تقدير العلم والعلماء

حبيبااااتي يا معلماتنا الحلوات

الله يعطيكم العافية


هذي بعض المقالات اللي جمعتها لقيمة العلم والعلماء للاسبوع الياي


وحبيت افيدكم واسهل عليكم اذا وحدة بتسوي مطوية ولا بروشور منها








ما الفخر إلا لأهل العلم إنهم .... على الــهدى لمن استهدى أدلاء
وقدر كل امريء ما كان يحسنه .... والجاهلون لأهل العلم أعداء
ففز بعلم تعـــــــش حياً به أبدا .... النــــاس موتى وأهل العلم أحياء

قال أبو الأسود الدؤلي : ليس شيء اعز من العلم ، الملوك حكام على الناس والعلماء حكام على الملوك ... وسئل ابن المبارك : من الناس ؟ فقال : العلماء قيل : فمن الملوك ؟ قال : الزهاد ، قيل : فمن السفلة ؟ فقال : الذين يأكلون الدنيا بالدين ولم يجعل غير العالم من الناس ، لأن الخاصية التي يتميز بها الناس عن سائر البهائم هو العلم ، وقال فتح الموصلي رحمه الله :
( أليس المريض إذا منع الطعام والشراب والدواء يموت ؟ قالوا : بلى ، قال: كذلك القلب إذا منع عنه الحكمة والعلم ثلاثة أيام يموت )


قال أبو الدرداء رضي الله عنه : لأن أتعلم مسألة أحب إلى من قيام ليلة ، وقال ايضاً : كن عالما او متعلما او مستمعاً ولا تكن الرابع فتهلك ... ، وقال عمر رضي الله عنه : موت ألف عابد قائم الليل صائم النهار أهون من موت عالم بصير بحلال الله وحرامه .... ، وقال ابو الدرداء رضي الله عنه : من رأى ان الغدو إلى طلب العلم ليس بجهاد فقد نقص عقله .
وقال بعضهم : العلماء سرج الأزمنة ... كل واحد مصباح زمانه يستضيء به أهل عصره ن وقال الحسن رحمه الله : لولا العلماء لصار الناس مثل البهائم : أي أنهم بالتعليم يخرجون الناس من حد البهيمية إلى حد الإنسانية .
وقال يحي بن معاذ : العلماء أرحم بأمة محمد صلى الله عليه وسلم من أبائهم وامهاتهم ، قيل وكيف ذلك ، قال : لأن ابائهم وامهاتهم يحفظونهم من نار الدنيا وهم يحفظونهم من نار الأخرة .... وقيل اول العلم الصمت ثم الاستماع ثم الحفظ ثم العمل ثم نشره .

وقيل : علم علمك من يجهل وتعلم ممن يعلم ما تجهل فإنك إذا فعلت ذلك علمت ما جهلت وحفظت ما علمت ..... وقال معاذ بن جبل في التعليم والتعلم : تعلموا العلم فإن تعلمه لله خشية وطلبه عبادة ومدارسته تسبيح والبحث عنه جهاد وتعليمه من لا يعلمه صدقة وبذله لأهله قربة وهو الأنيس في الوحدة والصاحب في الخلوة والدليل على الدين والمصبر على السراء والضراء والوزير عند الأخلاء والقريب عند الغرباء ومنار سبيل الجنة يرفع الله به أقواماً فيجعلهم في الخير قادة سادة هداة يقتدى بهم ادلة في الخير تقتص آثارهم وترمق أفعالهم وترغب الملائكة في خلتهم وبأجنحتها تمسحهم وكل رطب ويابس لهم يستغفر حتى حيتان البحر وهوامه وسباع البر وانعامه والسماء ونجومها ، لأن العلم حياة القلوب من العمى ونور الأبصار من الظلم وقوة الأبدان من الضعف يبلغ به العبد منازل الأبرار والدرجات العلى والتفكر فيه يعدل بالصيام ومدارسته بالقيام ، به يطاع الله عز وجل وبه يعبد وبه يوحد وبه يمجد وبه يتورع وبه توصل الأرحام وبه يعرف الحلال والحرام وهو إمام والعمل تابعه يلهمه السعداء ويحرمه


من الايات القرانية:

قوله تعالى: "قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون" سورة الزمر/9
وقوله تعالى: "وقل رب زدني علما" سورة طه/114
وقوله تعالى: " يرفع الله الذين امنوا منكم والذين اوتوا العلم درجات" سورة المجادلة /11
وقوله تعالى: "ن والقلم وما يسطرون" سورة القلم/1

ومن الاحاديث ما يلي:

روى الامام مسلم في صحيحه عن ابي هريرة ان رسول الله صلى اله عليه وسلم قال: " ومن سلك طريقا يلتمس فيه علما سهل الله له طريقا الى الجنة".

روى الترمذي عن ابي هريرة ان رسول اللخ قال: "الدنيا ملعونة ملعون ما فيها الا ذكر الله تعالى، وما والاه وعالما او متعلما".

وروى الترمذي عن ابي امامة ان رسول الله قال: "فضل العالم على العابد كفضلي على ادناكم ... ان الله وملائكته واهل السموات والارض حتى النملة في جحرها، وحتى الحوت ليصلون على معلمي الناس الخير.

وروى مسلم عن ابي هريرة ان رسول الله قال: "اذا مات ابن ادم انقطع عمله الا من ثلاث: صدقة جارية، او علم ينتفع به، او ولد صالح يدعو له"

نعم الله على الإنسان أن جعله خليفته في أرضه وأطلق له العنان في ملكه في الحياة الدنيا فيما يقع تحت علمه وإرادته وقدرته وعلمه ما لم يكن يعلم وكرمه تكريما عظيما وفضله على كثير من خلقه تفضيلا وسخر له جميع ما في السماوات والأرض والجبال والبحار والأنهار والشمس والقمر والنجوم والليل والنهار وذلك من أجل حسن خلافته وتمكنه من تمام أداء أمانته وطاعته لله والإخلاص له في عبادته التي هي الغاية من خلقه في هذه الحياة وسر تكريمه وخلافته.

وقد أكد القرآن الكريم كل هذه المعاني في كثير من نصوصه القرآنية الخالدة والتي منها:

1ـ قوله تعالى: " ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا " (الإسراء 70).

2ـ وقوله تعالى:"وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك قال إني أعلم ما لا تعلمون " (البقرة 30).

3ـ وقوله تعالى: " وسخر لكم الليل والنهار والشمس والقمر والنجوم مسخرات بأمره إن في ذلك لآيات لقوم يعقلون * وما ذرأ لكم في الأرض مختلفا ألوانه إن في ذلك لآية لقوم يذكرون * وهو الذي سخر البحر لتأكلوا منه لحما طريا وتستخرجوا منه حلية تلبسونها وترى الفلك مواخر فيه ولتبتغوا من فضله ولعلكم تشكرون * وألقى في الأرض رواسي أن تميد بكم وأنهارا وسبلا لعلكم تهتدون * وعلامات وبالنجم هم يهتدون * أفمن يخلق كمن لا يخلق أفلا تذكرون * وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها إن الله لغفور رحيم (النحل من الآية 12 . 18).

وتكليف الإنسان باستخلاف هذه الحياة الدنيا وعمارتها لنفسه ولبني جنسه ولكل مخلوقات الله في أرضه وطاعته في ذلك طاعة خالصة لله في تكليفه وفي عبادته, ثابت ومقرر في كتاب الله الخالد في قوله تعالى:" وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين "
(الذاريات 56 ـ 58).

وقوله سبحانه: " إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلوما جهولا " (الأحزاب 72).

والمراد بالأمانة في الآية هو أمانة التكاليف الشرعية ورعايتها والعمل بها والدعوة إليها جيلا بعد جيل في بني الإنسان في كل زمان وفي كل مكان مع اختلاف الأجناس والألوان واللسان إلى أن تقوم الساعة.

والعلم بهذه التكاليف ومعرفة حدود هذه الأمانة أمر ضروري في التزام هذه التكاليف وذلك لقوله تعالى: " وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا " (الإسراء 15).

ولهذا فقد كان مناط هذا التكليف الإلهي هو العلم به ولذا كان هذا العلم منوط مع هذا الإنسان المستخلف مع أنه غريزة فيه إلا أنه طلب تنميته وجعل معه فرضا عينيا في الوصول به إلى معرفة الذات العلية والإيمان عن اقتناع ويقين بالله رب العالمين صاحب هذه التكاليف الشرعية والإنسانية العالمية.

وبهذا العلم الضروري والإلهي كرم الإنسان ورفع قدره إلى المكانة التي تليق بالذات العلية ولذلك كانت منزلة العلماء في الإسلام منزلة رفيعة مع الملائكة المقربين الذين شهدوا لله بالوحدانية مع شهادته سبحانه لنفسه فارتفعت مكانتهم بهذا العلم إلى هذه المكانة التي شهد الله فيها لنفسه بالوحدانية مع ملائكته وقد أخبرنا الله سبحانه وتعالى بذلك في قوله: " شهد الله أنه لا إله إلا هو والملائكة وأولوا العلم قائما بالقسط لا إله إلا هو العزيز الحكيم " (آل عمران 18).

وطلب العلم في الإسلام فريضة واجبة على كل مسلم ومسلمة في كل مظهر من مظاهر الدنيا وبما لا غنى للناس عنه في تحقيق استخلاف الأرض والحياة وعمارتها على الوجه الأكمل وفي ذلك يقول النبي صلى الله عليه وسلم: " (طلب العلم فريضة على كل مسلم رواه ابن ماجه والمسلم المراد به المسلم والمسلمة), كما حث النبي صلى الله عليه وسلم عليه ورغب فيه بقوله:" (فضل العالم على العابد كفضلي على أدناكم) (رواه الترمذي وقال حديث حسن.

وقد حث القرآن الكريم في آيات كثيرة على العلم منها قوله تعالى:"هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون "(الزمر 9).

وقوله سبحانه:يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات" (المجادلة 11)

وقوله سبحانه:" نرفع درجات من نشاء وفوق كل ذي علم عليم"(يوسف الآية 76).

وقوله سبحانه:"فاذكروا الله كما علمكم ما لم تكونوا تعلمون "(البقرة الآية 239)

وقوله سبحانه:"وعلمك ما لم تكن تعلم وكان فضل الله عليك عظيما"(النساء من الآية 113).

وقوله سبحانه:"في علم الفقه والدين والحث عليه: فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون "
(التوبة الآية 122). وقوله صلى الله عليه وسلم: (من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين) رواه البخاري ومسلم.

وقوله صلى الله عليه وسلم: (لفقيه واحد أشد على الشيطان من ألف عابد) رواه الترمذي وابن ماجه.

وقوله عليه الصلاة والسلام: (إن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم رضا بما يصنع وإن العالم ليستغفر له من في السماوات ومن في الأرض حتى الحيتان في الماء) رواه أبو داود والترمذي.

من نعم الله على الإنسان أن جعله خليفته في أرضه وأطلق له العنان في ملكه في الحياة الدنيا فيما يقع تحت علمه وإرادته وقدرته وعلمه ما لم يكن يعلم وكرمه تكريما عظيما وفضله على كثير من خلقه تفضيلا وسخر له جميع ما في السماوات والأرض والجبال والبحار والأنهار والشمس والقمر والنجوم والليل والنهار وذلك من أجل حسن خلافته وتمكنه من تمام أداء أمانته وطاعته لله والإخلاص له في عبادته التي هي الغاية من خلقه في هذه الحياة وسر تكريمه وخلافته.

وقد أكد القرآن الكريم كل هذه المعاني في كثير من نصوصه القرآنية الخالدة والتي منها:

1ـ قوله تعالى: " ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا " (الإسراء 70).

2ـ وقوله تعالى:"وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك قال إني أعلم ما لا تعلمون " (البقرة 30).

3ـ وقوله تعالى: " وسخر لكم الليل والنهار والشمس والقمر والنجوم مسخرات بأمره إن في ذلك لآيات لقوم يعقلون * وما ذرأ لكم في الأرض مختلفا ألوانه إن في ذلك لآية لقوم يذكرون * وهو الذي سخر البحر لتأكلوا منه لحما طريا وتستخرجوا منه حلية تلبسونها وترى الفلك مواخر فيه ولتبتغوا من فضله ولعلكم تشكرون * وألقى في الأرض رواسي أن تميد بكم وأنهارا وسبلا لعلكم تهتدون * وعلامات وبالنجم هم يهتدون * أفمن يخلق كمن لا يخلق أفلا تذكرون * وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها إن الله لغفور رحيم (النحل من الآية 12 . 18).

وتكليف الإنسان باستخلاف هذه الحياة الدنيا وعمارتها لنفسه ولبني جنسه ولكل مخلوقات الله في أرضه وطاعته في ذلك طاعة خالصة لله في تكليفه وفي عبادته, ثابت ومقرر في كتاب الله الخالد في قوله تعالى:" وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين "
(الذاريات 56 ـ 58).

وقوله سبحانه: " إنا عرضنا الأمانة على السماوات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها وحملها الإنسان إنه كان ظلوما جهولا " (الأحزاب 72).

والمراد بالأمانة في الآية هو أمانة التكاليف الشرعية ورعايتها والعمل بها والدعوة إليها جيلا بعد جيل في بني الإنسان في كل زمان وفي كل مكان مع اختلاف الأجناس والألوان واللسان إلى أن تقوم الساعة.

والعلم بهذه التكاليف ومعرفة حدود هذه الأمانة أمر ضروري في التزام هذه التكاليف وذلك لقوله تعالى: " وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا " (الإسراء 15).

ولهذا فقد كان مناط هذا التكليف الإلهي هو العلم به ولذا كان هذا العلم منوط مع هذا الإنسان المستخلف مع أنه غريزة فيه إلا أنه طلب تنميته وجعل معه فرضا عينيا في الوصول به إلى معرفة الذات العلية والإيمان عن اقتناع ويقين بالله رب العالمين صاحب هذه التكاليف الشرعية والإنسانية العالمية.

وبهذا العلم الضروري والإلهي كرم الإنسان ورفع قدره إلى المكانة التي تليق بالذات العلية ولذلك كانت منزلة العلماء في الإسلام منزلة رفيعة مع الملائكة المقربين الذين شهدوا لله بالوحدانية مع شهادته سبحانه لنفسه فارتفعت مكانتهم بهذا العلم إلى هذه المكانة التي شهد الله فيها لنفسه بالوحدانية مع ملائكته وقد أخبرنا الله سبحانه وتعالى بذلك في قوله: " شهد الله أنه لا إله إلا هو والملائكة وأولوا العلم قائما بالقسط لا إله إلا هو العزيز الحكيم " (آل عمران 18).

وطلب العلم في الإسلام فريضة واجبة على كل مسلم ومسلمة في كل مظهر من مظاهر الدنيا وبما لا غنى للناس عنه في تحقيق استخلاف الأرض والحياة وعمارتها على الوجه الأكمل وفي ذلك يقول النبي صلى الله عليه وسلم: " (طلب العلم فريضة على كل مسلم رواه ابن ماجه والمسلم المراد به المسلم والمسلمة), كما حث النبي صلى الله عليه وسلم عليه ورغب فيه بقوله:" (فضل العالم على العابد كفضلي على أدناكم) (رواه الترمذي وقال حديث حسن.

وقد حث القرآن الكريم في آيات كثيرة على العلم منها قوله تعالى:"هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون "(الزمر 9).

وقوله سبحانه:يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات" (المجادلة 11)

وقوله سبحانه:" نرفع درجات من نشاء وفوق كل ذي علم عليم"(يوسف الآية 76).

وقوله سبحانه:"فاذكروا الله كما علمكم ما لم تكونوا تعلمون "(البقرة الآية 239)

وقوله سبحانه:"وعلمك ما لم تكن تعلم وكان فضل الله عليك عظيما"(النساء من الآية 113).

وقوله سبحانه:"في علم الفقه والدين والحث عليه: فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون "
(التوبة الآية 122). وقوله صلى الله عليه وسلم: (من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين) رواه البخاري ومسلم.

وقوله صلى الله عليه وسلم: (لفقيه واحد أشد على الشيطان من ألف عابد) رواه الترمذي وابن ماجه.

وقوله عليه الصلاة والسلام: (إن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم رضا بما يصنع وإن العالم ليستغفر له من في السماوات ومن في الأرض حتى الحيتان في الماء) رواه أبو داود والترمذي.

وكانت الآيات الأولى في نزول الوحي من القرآن الكريم على النبي صلى الله عليه وسلم في العلم والقراءة والكتابة فكان أول ما نزل من القرآن:" اقرأ باسم ربك الذي خلق * خلق الإنسان من علق * اقرأ وربك الأكرم * الذي علم بالقلم * علم الإنسان ما لم يعلم ".

وقد أقسم الله بالقلم أداة العلم والكتابة تكريما له وبرمز من رموز الكتابة والقراءة وهو حرف النون فقال سبحانه:" نون والقلم وما يسطرون " (القلم 1) وقد سميت هذه السورة باسم القلم في القرآن الكريم.

ومن أجل مكانة العلم ومنزلته في الإسلام كان العلماء ورثة الأنبياء لقوله صلى الله عليه وسلم: (العلماء ورثة الأنبياء) رواه أبو داود والترمذي.

ندعو الله أن يهدينا جميعا نحن المسلمين إلى قبول هذا التحدي والوصول بعلمنا الديني والدنيوي إلى ما فيه خير دنيانا وخير الأمة العربية والإسلامية وكل بني الإنسانية ليعم الخير والسلام في جميع الأرجاء وبين كل الأحياء لصالح البشرية.

الملفات المرفقة
نوع الملف: docx تقدير العلم و العلماء.docx‏ (21.8 كيلوبايت, المشاهدات 1404)
التعديل الأخير تم بواسطة بنت رجال ; 08 - 28 - 2012 الساعة 05:30 PM

بنت رجال

:: عضو برونزي ::

#2
وزعي مطويات عن بعض العلماء العرب
سوي مشهد تمثيلي بين علماء عرب مختلفين يتكلمون عن رفع شان الامة العربية والرقي بمكانتها العلمية بين الامم الراقية
وبعدين خلي كل عالم منهم جنه يفكر في شي وبعدين يتواعدون بيوم معين ويلتقون عشان كل واحد يوري الباقي شنو بيقدمه للامة العربية
ولبسي البنات ملابس حسب كل عالم وعصره وخليهم يتكلمون عن بعض العلماء العرب - نبذة عنهم مثلا انا فلان وانا من ( البلد )

وساهدي امتي هدية رائعة تخلد تاريخها للابد وهي ( الشي اللي برع فيه )

وبعدين سوي مسابقات عن المشهد نفسه


برنامج وليد اللحظة توه طرأ على بالي وانا بسويه بقيمة العلم والعلماء


وسلامتج

بنت رجال

:: عضو برونزي ::

#3


وهذي بعد جم فكرة اللي حابة يشوفها

للتحميل

[hide]اضغط هنا[/hide]
التعديل الأخير تم بواسطة معلمة علوم ; 10 - 08 - 2012 الساعة 11:25 PM

بنت رجال

:: عضو برونزي ::

#4
سوي مشهد تمثيلي

خلي بنتين حلوين لابسين لبس موحد

يعني مثلا ثوب أبيض أو وردي

وشكلهم حلو ومرتب
لابسين تاج يعني ملكات
وا فراشات

وخليهم يقولون هالشعر

علم العليم وعقل العاقل اختـلفا *** أي الذي منهما قد أحـرز الشرفا
فالعلم قال أنا أحـــرزت غايته *** والعـقل قال أنا الرحمن بي عرفا
فأفصح العلم إفصـاحاً وقال لـه *** بــأينـا الله في فـرقانه اتصـفا

فبـان للعقــل أن العـلم سيده *** وقبل العقـل رأس العلم وانصرفا

بصوت قوي وواضح


ثم اختاري مجموعه من العلماء العرب وكبري صورهم وعلقيهم على فلين
وكتبي اسمهم ومخترعاتهم

وخلي مجموعه من البنات يرفعونهم ويدورون فيهم قدام البنات بالطابور

وبعدين سألي أسئله

من العالم مثلا مخترع الشي الفلاني ؟؟
وطبعا انتي عارضه صورهم واختراعاتهم

ووزعي هدايا حلوة على البنات


وموفقه ياارب

ايفا الدمام

:: عضو جديد ::

#5
يسلموووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووووو

العفو

:: عضو جديد ::

#6
بـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــارك الله فيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــكم

jen2n

:: عضو جديد ::

#7
يعطيج العافيه

دودو سمسم

:: عضو جديد ::

#8
مشكوووووورييييييييييييين

رذاذ المطر

:: عضو جديد ::

#9
يعطيكم العافيه

hebakw11

:: عضو جديد ::

#10
مشكوووووووره
إضافة رد


يشاهدون الموضوع : 1 ( عضو0 زائر 1)
 
أدوات الموضوع

الانتقال السريع