Close Menu
الساعة الآن 05:22 PM

منتديات ياكويت.

للتسجيل إضغط هنا

الابحاث وتطوير الذات تاريخ, جغرافيا, علم اجتماع, سياسة, اقتصاد واعمال, علم نفس, قانون

أدوات الموضوع
إضافة رد

فرفوشه

:: ضيف شرف ::

قصص للاطفال

3 قصص للاطفال






الخشبة العجيبة
كان هناك رجلاً أراد أن يقترض من رجل آخر ألف دينار, لمدة شهر ليتجر فيها

فقال المقرض : ائتني بكفيل.
قال : كفى بالله كفيلاً ،فرضي وقال صدقت .. كفى بالله كفيلاً .. ودفع إليه الألف دينار .




خرج الرجل بتجارته، فركب في البحر، وباع فربح أضعافاً ،لما حل الأجل صرًّ ألف دينار،

و جاء ليركب في البحر ليوفي القرض، فلم يجد سفينة..انتظر أياماً فلم تأت سفينة!




حزن لذلك كثيراً .. وجاء بخشبة فنقرها، وفرَّغ داخلها، ووضع فيه الألف دينار ومعها ورقة كتب عليها
اللهم إنك تعلم أني اقترضت من فلان ألف دينار لشهر وقد حل الأجل, و لم أجد سفينة ،وأنه كان قد طلب مني كفيلاً،
فقلت: كفى بالله كفيلاً، فرضي بك كفيلاً، فأوصلها إليه بلطفك يارب ) وسدَّ عليها بالزفت ثم رماها في البحر.





تقاذفتها الأمواج حتى أوصلتها إلى بلد المقرض, وكان قد خرج إلى الساحل ينتظر مجيء الرجل لوفاء دينه،
فرأى هذه الخشبة ، فقال في نفسه: آخذها حطباً للبيت ننتفع به، فلما كسرها وجد فيها الألف دينار!
ثم إن الرجل المقترض وجد السفينة، فركبها و معه ألف دينار يظن أن الخشبة قد ضاعت, فلما وصل قدَّم إلى صاحبه القرض،

و اعتذرعن تأخيره بعدم تيسر سفينة تحمله حتى هذا اليوم

قال المقرض : قد قضى الله عنك. وقص عليه قصة الخشبة التي ، أخذها حطباً لبيته ،

فلما كسرها وجد الدنانير و معها البطاقة.
هكذا من أخذ أموال الناس يريد أداءها، يسر الله له و أدَّاها عنه، و من أخذ يريد إتلافها، أتلفه الله عز وجل



بائعة اللبن

كان بعضُ بائعى اللبن يخلط اللبن بالماء، واشتكى المسلمون من ذلك، فأرسل الخليفة أمير المؤمنين عمر بن الخطاب
أحد رجاله ينادى فى بائعى اللبن بعدم الغش، فدخل المنادى إلى السوق ونادي: يا بائعى اللبن لا تَشُوبوا ( لاتخلطوا )
اللبن بالماء، فتغُشّوا المسلمين، وإن من يفعل ذلك؛ فسوف يعاقبه أمير المؤمنين عقابًا شديدًا.

وذات ليلة خرج عمر بن الخطاب -رضى اللَّه عنه- مع خادمه أسلم ليتفقد أحوال المسلمين في جوف الليل،
وفى أحد الطرق استراح من التجوال بجانب جدار ، فإذا به يسمع امرأة تقول:
قومى إلى ذلك اللبن فامزجيه (اخلطيه) بالماء .
فقالت الابنة: يا أُمََّاه، وما علمتِ ما كان من عَزْمَة ( أمر )أمير المؤمنين اليوم؟!
قالت الأم: وما كان من عزمته ( أمره
قالت:
إنه أمر مناديًا فنادي: لا يُشَابُ (أي لا يُخلط ) اللبن بالماء.
فقالت الأم: يا بنتاه، قومى إلى اللبن فامْذقيه بالماء فإنك في موضع لا يراك عمر، ولا منادى عمر.
فقالت الصبيّة: واللَّه ما كنت لأطيعه في الملأ وأعصيه في الخلاء، إن كان عمر لا يرانا، فرب أمير المؤمنين يرانا.

فلما سمع عمر بن الخطاب ذلك، أعجب بالفتاة لورعها ومراقبتها لله رب العالمين. وقال:
يا أسلم، علِّم الباب ( أي ضع عليه علامة ) ، واعرف الموضع. ثم مضي. فلما أصبح قال:

يا أسلم، امضِ إلى الموضع فانظر من القائلة ؟ ومن المقول لها ؟ وهل لهما من بعل (زوج).

فذهب أسلم إلى المكان، فوجد امرأة عجوزًا، وابنتها أم عمارة، وعلم أنْ ليس لهما رجل،

ثم عاد فأخبر عمر. فدعا عمر أولاده،
فقال: هل فيكم من يحتاج إلى امرأة أزوّجه،
فقال عبد اللَّه بن عمر: لى زوجة.
وقال أخوه عبد الرحمن: لى زوجة.
وقال ثالثهما عاصم: يا أبتاه لا زوجة لى فزوِّجني.


فبعث إلى الجارية فزوّجها من عاصم، فولدت لعاصم بنتًا، ولدت هذه البنت ابنة صارت
أمَّا [لعمر بن عبد العزيز الخليفة الراشد الخامس -رضى اللَّه عنه .

إنها أم عمارة بنت سفيان بن عبد اللَّه بن ربيعة الثقفي

التي يذكرها التاريخ، بأمانتها وخوفها من اللَّه تعالى الذي يعلم خائنة الأعين وما تخفى الصدور،
والذى أكرمها فى الدنيا بزواجها من ابن أمير المؤمنين عمر، وجعل من نسلها أميرًا للمؤمنين هو عمر بن عبد العزيز



الأرنب الغضبان
استيقظ الارنب فى الصباح وذهب الى امه وطلب منها الاكل

ماما جاءت بالخس والجزر ليأكل الارنب ولكنه نظر اليها وقال غاضبا كل يوم خس وجزر لالالالالالالالا ----
وترك ماما ومشى




وفى طريقه وجد كلبا وقال له الارنب انا جوعان قال الكلب تعالى كل معى العظم
قال الارنب انا لا اعرف اكل العضم





وتركه واخذ يمشى ويمشى ووجد وردة جميلة اخذها وقال ايمكن اكلها؟

ولكن الورد لا يؤكل اه ---اه -- اه انا جوعان

واخذ يمشى ويمشى فوجد قطة بيضاء جميلة
فقال لها انا جوعان
فقالت القطة تعالى وكل معى اللبن والخبز
فقال لها انا لا اكل اللبن فتركته القطة ومشيت




والارنب كان جائع جدا جدا وهو يمشى وجد بطة جميلة
فقال لها اما جوعان
فقالت له البطة تعالى نعوم فى البحر ونأكل السمك
فقال لها انا لا اكل السمك ومشى وهو حزين جدا



وقال وما العمل انا جوعان جدا اه يا بطنى -- اه يا بطنى
واخذ يفكر فى حل فوجد ان الحل السليم ان يذهب الى ماما ويعتذر عما فعله



وذهب الى ماما فى المساء وهو جائع جدا واعتذر لها
انا اسف -- انا اسف

سامحينى يا امى لن اغضبك ابدااااا ابداا

وقالت ماما لقد سامحتك يا ارنوب ولكن لا تفعل ما يغضبنى ثانية

فقال لها حاضر يا امى
ولكنى جائع جدا
فاحضرت له الخس والجزر واخذ ياكل وهو سعيد وفرحان

sweet girl

:: عضو فعال ::

#2
يسلمووووو فرفش
وصج قصص رائعة للاطفال
مشكوووورة قلبوووو

فرفوشه

:: ضيف شرف ::

#3
شكرااا سويتي ع المرور .... تستاهلين

كل ليله اقري وحده منهم قبل النوووم لووووول
إضافة رد


يشاهدون الموضوع : 1 ( عضو0 زائر 1)
 

الانتقال السريع