أسطورة النبات
[align=center]أبطال الرواية
رفعت إسماعيل : طبيب أمراض الدم والأستاذ الجامعي الكهل المقيم بـالقاهرة ، نحيل ، أصلع ، ذو عوينات ، يعاني من كتيبة من الأمراض منها على سبيل المثال لا الحصر : القرحة المعدية ، ضيق الشرايين ، الربو الشعبي ، التهاب الرئة ، آلام المفاصل ، قلق ، متشائم ، نحس يقع في المصائب .
عماد صبحى : صديق رفعت القديم الذى يقابله مصادفة ، و عندما يزوره يكتشف أنه يزرع نبات شيطانى يجمع بين صفات المملكتين الحيوانية والنباتية ، و لكنه يموت في النهاية على يد النبات
يحكىرفعت إسماعيل عن زميله و صديقه القديم عماد صبحى ، و يحكى عن ذكرياتهما معا و ذات مرة يقابله عام1955 مصادفة بعد فترة طويلة ، فيدعوه عماد إلى فيلاته و هناك يسترجعان ذكريات الماضى ، و بعد ثلاثة عشر عاما يعاود رفعت الزيارة - ليسترجع ذكريات الماضى - لفيلا عماد و يدخل إلى الحديقة ليفاجأبنبات غريب يهاجمه فيصاب بأزمة قلبية .
فينقذه منها عماد و يحكى له أنه أخذ بذور هذا النبات من زميل له ، و حاول أستزراعها بكل الطرق إلى ان فشل ، و عند موت كلبه يدفنه عماد ليفاجأ بأن النبات قد نمى ليكتشف أن هذا النبات يتغذى على الفضلات النيتروجينية ، و يخبره عماد أن هذا النبات يمتص الدماء ليقتل الحيوان ثم يتغذى على جثته فيما بعد .
و يفاجأ رفعت بوفاة والدته فيذهب إلى قريته - قرية كفر بدر - ليحضر جنازتها و عزائها ، ليكتشف رفعت ان االنبات وصل لقريته عن طريقه حيث أن هذا النبات يؤثر على من بجواره من البشر و تجعل الأنسان ينشربذورهذا النبات ، حيث يستعبد هذا النبات بمن حوله .
يفوق أنتشار النبات في قرية كفر بدر توقعات رفعت و يسبب صورة تشبه الوباء ، و يدعو أهل قريته أن يحرقوا هذا النبات و يتخلصوا منه ، و يعود رفعت إلى القاهرة ليفاجأ بأن النبات يحاول أن يقتله و هو نائم ، و يتخلص رفعت من النبات و يحاول الأتصال بعماد و لكن لا رد ، ليذهب إلى فيلاته ليستكشف الأمر .
و بمساعدة بواب الفيلا يقتحم رفعت الفيلا و يبحث عن عماد إلى أن يجده مقتولا ، لقد قتله النبات بعد أن عرف النبات أنه لم يعد له أى فائدة ، و يكتشف رفعت أن النبات يتحرك من مكانه و يحاول النبات مهاجمة زوجة البواب و مهاجمة رفعت ، و لكن رفعت ينجح في حرقه و تدميره للأبد ، ليستدعى رفعت وزارعة الزراعةحيث يقومون بتدمير النبات و بذوره في فيلا عماد و قرية كفر بدر للقضاء عليه نهائيا .
وفى النهاية يقدم رفعت ورقة علمية عن النبات و يقوم بتسميته على أسم مكتشفه عماد ، و تنجح السلطات في القضاء على النبات، و يأمل رفعت ألا يوجد أحد مازال محتفظا ببذور هذا النبات لأنه وبال على البشرية كلها .
لكم ودى
[/align]
رفعت إسماعيل : طبيب أمراض الدم والأستاذ الجامعي الكهل المقيم بـالقاهرة ، نحيل ، أصلع ، ذو عوينات ، يعاني من كتيبة من الأمراض منها على سبيل المثال لا الحصر : القرحة المعدية ، ضيق الشرايين ، الربو الشعبي ، التهاب الرئة ، آلام المفاصل ، قلق ، متشائم ، نحس يقع في المصائب .
عماد صبحى : صديق رفعت القديم الذى يقابله مصادفة ، و عندما يزوره يكتشف أنه يزرع نبات شيطانى يجمع بين صفات المملكتين الحيوانية والنباتية ، و لكنه يموت في النهاية على يد النبات
يحكىرفعت إسماعيل عن زميله و صديقه القديم عماد صبحى ، و يحكى عن ذكرياتهما معا و ذات مرة يقابله عام1955 مصادفة بعد فترة طويلة ، فيدعوه عماد إلى فيلاته و هناك يسترجعان ذكريات الماضى ، و بعد ثلاثة عشر عاما يعاود رفعت الزيارة - ليسترجع ذكريات الماضى - لفيلا عماد و يدخل إلى الحديقة ليفاجأبنبات غريب يهاجمه فيصاب بأزمة قلبية .
فينقذه منها عماد و يحكى له أنه أخذ بذور هذا النبات من زميل له ، و حاول أستزراعها بكل الطرق إلى ان فشل ، و عند موت كلبه يدفنه عماد ليفاجأ بأن النبات قد نمى ليكتشف أن هذا النبات يتغذى على الفضلات النيتروجينية ، و يخبره عماد أن هذا النبات يمتص الدماء ليقتل الحيوان ثم يتغذى على جثته فيما بعد .
و يفاجأ رفعت بوفاة والدته فيذهب إلى قريته - قرية كفر بدر - ليحضر جنازتها و عزائها ، ليكتشف رفعت ان االنبات وصل لقريته عن طريقه حيث أن هذا النبات يؤثر على من بجواره من البشر و تجعل الأنسان ينشربذورهذا النبات ، حيث يستعبد هذا النبات بمن حوله .
يفوق أنتشار النبات في قرية كفر بدر توقعات رفعت و يسبب صورة تشبه الوباء ، و يدعو أهل قريته أن يحرقوا هذا النبات و يتخلصوا منه ، و يعود رفعت إلى القاهرة ليفاجأ بأن النبات يحاول أن يقتله و هو نائم ، و يتخلص رفعت من النبات و يحاول الأتصال بعماد و لكن لا رد ، ليذهب إلى فيلاته ليستكشف الأمر .
و بمساعدة بواب الفيلا يقتحم رفعت الفيلا و يبحث عن عماد إلى أن يجده مقتولا ، لقد قتله النبات بعد أن عرف النبات أنه لم يعد له أى فائدة ، و يكتشف رفعت أن النبات يتحرك من مكانه و يحاول النبات مهاجمة زوجة البواب و مهاجمة رفعت ، و لكن رفعت ينجح في حرقه و تدميره للأبد ، ليستدعى رفعت وزارعة الزراعةحيث يقومون بتدمير النبات و بذوره في فيلا عماد و قرية كفر بدر للقضاء عليه نهائيا .
وفى النهاية يقدم رفعت ورقة علمية عن النبات و يقوم بتسميته على أسم مكتشفه عماد ، و تنجح السلطات في القضاء على النبات، و يأمل رفعت ألا يوجد أحد مازال محتفظا ببذور هذا النبات لأنه وبال على البشرية كلها .
لكم ودى
[/align]