«التربية»... الدرس الأول للمعلمين الجدد
المناطق التعليمية أكدت جهوزيتها لاستقبال الطلبة
«التربية»... الدرس الأول للمعلمين الجدد
جانب من الحضور في الدورات التدريبية
تصوير اسعد عبدالله ونور هنداوي)
وجهت وزارة التربية الدرس الاول في العام الدراسي للمعلمين الجدد عندما نظمت لهم دورات تدريبية في عدد من المناطق،
ليعلموا ما لهم من حقوق وما عليهم من واجبات وليؤدوا مهامهم على اكمل وجه في تفان واخلاص ومراعاة لاخلاق وعادات وتقاليد المجتمع.
واكد مسؤولو المناطق التعليمية جهوزية مدارسهم لاستقبال الطلبة وتوزيع الكتب الدراسية عليهم.
وجالت الوكيل المساعد للتعليم العام في وزارة التربية منى اللوغاني صباح أمس على بعض مقار الدورات التدريبية للمعلمين الجدد
للاطلاع على سير الدورات التدريبية.
وقالت اللوغاني عقب الجولة «اطلعت على سير الدورات التدريبية للمعلمين الجدد التي تخصص كل بداية عام دراسي
لتعريف المعلمين والمعلمات بحقوقهم والواجبات التي عليهم وبعض الأمور الفنية التي تتعلق بمهنة التدريس، لافتة إلى أن الدورة التدريبية تستمر 7 أيام.
وبينت اهمية الدورات للمعلمين الجدد لاكسابهم أساسيات العمل الإداري وكيفية التعامل مع الطلبة وطرق التدريس والمنهج والوسائل التدريسية وطوال العام الدراسي الوزارة تطرح ورش عمل للمعلمين.
وأضافت اللوغاني أن التجهيزات تسير على قدم وساق في جميع المدارس لاستقبال أبنائنا الطلبة وان الكتب في المرحلة الابتدائية
مكتملة ماعدا التربية الإسلامية الذي سيصل إلى المدارس قريبا كما أن عمال النظافة قاموا بتنظيف المدارس والفصول
وإعدادها لاستقبال الطلبة.
وأفادت اللوغاني أن الوزارة ستعقد اجتماعاً يوم الاربعاء المقبل يضم مديرات رياض الأطفال في مسرح الوزارة.
وكشفت مدير عام منطقة الفروانية التعليمية يسرى العمر عن جهوزية 85 مدرسة في مختلف المراحل التعليمية للعمل بعد ان خضعت طوال فترة الصيف للصيانة الجذرية والجزئية من اصل عدد مدارس المنطقة البالغ عددها (148) مدرسة في مختلف المراحل التعليمية والتي سوف تستقبل قرابة (71 الف)
طالب وطالبة في اطار استعدادات المنطقة للعام الدراسي الجديد2011-2012، موضحة ان جميع الادارات المركزية في المنطقة عملت على قدم وساق خلال فترة الصيف لمتابعة الاستعدادات في صيانة المدارس وتوفير الكتب الدراسية والهيئات التعليمية والادارية وتوزيعهم على كافة المدارس.
وأشارت العمر في تصريح للصحافيين خلال تدشينها افتتاح الدورة التدريبية للمعلمين الجدد صباح امس والتي تشمل 176 معلما ومعلمة في كافة التخصصات الدراسية الى ان المنطقة اتمت تجهيزاتها خلال شهر رمضان الماضي لاستقبال جموع المعلمين الجدد سواء للمقر الذي سوف تتم فيه الدورة التدريبية او تجهيز المواد العلمية وكيفية توزيعهم على التواجيه الفنية كل حسب مرحلته التعليمية، لافتة الى ان المنطقة لا تعاني حاليا من اي نقص في المعلمين حسب تقدير الميزانية التي وردت اليهم من ادارة التنسيق في قطاع التعليم العام سواء من التعاقدات المحلية او الخارجية، الا ان ذلك يعتمد كذلك على الظروف التي تواجه مواعيد وصول معلمي التعاقدات الخارجية لاسيما ان هناك تواصلا مستمرا من التنسيق معنا لتزويدنا بالاعداد الفعلية اولا باول ووضع البدائل في حال عدم وصول المعلمين.
وبينت العمر ان وزير التربية وزير التعليم العالي احمد المليفي سوف يفتتح مطلع العام الدراسي الجديد روضة حنين في منطقة الفروانية التعليمية والتي ستكون اضافة تعليمية جديدة لمدارس المنطقة.
وفيما يخص الدورة التدريبية أوضحت العمر أن المعلم هو القدوة الحسنة للطالب ويكتسب اهمية قصوى ويمكن ان يتأثر به وينعكس على حياته العملية، فالمعلم يمكن ان يكون سبباً من أسباب تفوق الطالب او انتكاسه ناهيك عن اهمية ان يكون المعلم ملماً بحقوقه وواجباته الفنية والإدارية والتربوية وهو ما تهدف اليه هذه الدورات لينعكس ذلك على نجاح المنظومة التربوية والتعليمية خلال العام الدراسي.
ودعت العمر المعلمين المتدربين الى ضرورة الالمام باجراءات كل مرحلة دراسية سيعملون بها، ذلك ان كل مرحلة لها طبيعة خاصة تختلف عن المراحل الأخرى اذ ان التعامل مع الطالب في المرحلة الابتدائية يختلف عن التعامل مع طالب المرحلة المتوسطة او الثانوية وعليه يجب ان يتعرف المعلم على المرحلة التي سيقوم بتدريسها.
وتطرقت العمر الى ضرورة التواصل بين المعلم وولي الأمر بصورة تربوية هادئة يراعي فيها مصلحة الطالب أو الطالبة، مشيرة الى ان الدورة تعطي معلومات متكاملة عن إدارة الشؤون الادارية والفنية، وما يرتبط بها من حقوق وإجازات المعلم التي يستحقها والتعرف على إدارة الأنشطة التربوية وعلاقة المعلم بها وطرح موضوعات تخصصية وطرق التدريس وغيرها.
ومن جانبها قالت مديرة منطقة حولي التعليمية منى الصلال ان عدد المعلمين الجدد الذين سينضمون الى الهيئة التعليمية حتى الان 343 معلما ومعلمة، مشيرة الى ان المعلم هو روح التربية ووسيلة المجتمع للتغيير وأن تنمية المعلم ومتابعة ادائة ليكتسب القدرة والفاعلية للقيام بأدوارة وحياته المهنية مطلب مهم في العملية التعليمية لان تأثيره يوجه ثروة البلد.
وقالت الصلال ان «الوضع الراهن للمؤسسة التربوية التعليمية يحتاج لمتابعة اداء المعلم والارتفاع والارتقاء بإعداده وادائه في موقع التعلم، لافتة الى ان مفتاح تحسين اداء المتعلم يكمن في الارتفاع بنوعية المعلم فهو العنصر الفاعل الذي يمنح الموقف التربوي الحياة الزاخرة المتجددة التي تستثير الشغف للمعرفة وتوقظ الابداع في المتعلم وتربطة بالموقف التعليمي وتوصله للافاق المتجددة في المعرفة وتطبيقاتها.
وحول استعدادات منطقة حولي التعليمية قالت ان «من اهم استعدادات منطقة حولي التعليمية للعام الدراسي الجديد هي ان يكون هناك كتاب لكل طالب ولله الحمد نحن مستمرون في توفير هذه الكتب في المدارس وكذلك امور الصيانة تسير وفق الخطة وبإذن الله نبدأ عامنا الدراسي بنجاح، لافتة الى ان العمالة دخلت المدارس في منتصف شهر اغسطس الماضي لتنظيف المدارس.
ومن جهته اكد مدير عام منطقة الجهراء التعليميه عبدالله الحربي في تصريح للصحافيين عقب رعايته الدورة التدريبية للمعلمين الجدد للعام الدراسي ان المنطقة تعمل بكامل طاقتها وتسابق الزمن من اجل تهيئة المدارس لاستقبال الطلبة لكي ينعموا بعام دراسي متميز وحافل ينعكس ايجابا على مخرجات التعليم في منظومتنا التربوية. مشيرا الى تكليف الادارات المدرسية باعداد نشرات تحتوي على الاحتياجات المطلوب توافرها خلال اليوم الدراسي الى جانب وضع صندوقين للشكاوي والمقترحات في المنطقة احدهما للمراجعين والاخر للادارات المدرسية.
وعن استعدادات المنطقة افاد الحربي ان الكتب تصل بشكل يومي للمخزن الفرعي ومن ثم للادارات المدرسية بنسبة 95 في المئة اضافة الى تسكين النقل الخارجي وتنفيذالنقل الداخلي وتسكين شواغر رؤساء الاقسام في المنطقة والبالغ عددها 12ولم يتبق سوى قسم العهد والذي سوف يسكن خلال الفترة المقبلة.
وبين الحربي ان المنطقة فصلت هذا العام المعلمين عن المعلمات في الدورة التدريبية وانتهت من الصيانة الجذرية التي شملت 9 مدارس منها 4 رياض اطفال و3 ثانوي وواحده متوسطة وواحده ابتدائي وان هناك مدرسة جديدة سوف تدخل الخدمة هذا العام وهي مدرسة عبدالمحسن الزامل المتوسطة بنين والكائنة بمنطقة سعد العبدالله.
الجدير بالذكر ان عدد المعلمين والمعلمات الذين حضروا الدورة التدريبية لمنطقة الجهراء التعليمية 359 كان عدد المعلمين 184 وعدد المعلمات 175.
ليعلموا ما لهم من حقوق وما عليهم من واجبات وليؤدوا مهامهم على اكمل وجه في تفان واخلاص ومراعاة لاخلاق وعادات وتقاليد المجتمع.
واكد مسؤولو المناطق التعليمية جهوزية مدارسهم لاستقبال الطلبة وتوزيع الكتب الدراسية عليهم.
وجالت الوكيل المساعد للتعليم العام في وزارة التربية منى اللوغاني صباح أمس على بعض مقار الدورات التدريبية للمعلمين الجدد
للاطلاع على سير الدورات التدريبية.
وقالت اللوغاني عقب الجولة «اطلعت على سير الدورات التدريبية للمعلمين الجدد التي تخصص كل بداية عام دراسي
لتعريف المعلمين والمعلمات بحقوقهم والواجبات التي عليهم وبعض الأمور الفنية التي تتعلق بمهنة التدريس، لافتة إلى أن الدورة التدريبية تستمر 7 أيام.
وبينت اهمية الدورات للمعلمين الجدد لاكسابهم أساسيات العمل الإداري وكيفية التعامل مع الطلبة وطرق التدريس والمنهج والوسائل التدريسية وطوال العام الدراسي الوزارة تطرح ورش عمل للمعلمين.
وأضافت اللوغاني أن التجهيزات تسير على قدم وساق في جميع المدارس لاستقبال أبنائنا الطلبة وان الكتب في المرحلة الابتدائية
مكتملة ماعدا التربية الإسلامية الذي سيصل إلى المدارس قريبا كما أن عمال النظافة قاموا بتنظيف المدارس والفصول
وإعدادها لاستقبال الطلبة.
وأفادت اللوغاني أن الوزارة ستعقد اجتماعاً يوم الاربعاء المقبل يضم مديرات رياض الأطفال في مسرح الوزارة.
وكشفت مدير عام منطقة الفروانية التعليمية يسرى العمر عن جهوزية 85 مدرسة في مختلف المراحل التعليمية للعمل بعد ان خضعت طوال فترة الصيف للصيانة الجذرية والجزئية من اصل عدد مدارس المنطقة البالغ عددها (148) مدرسة في مختلف المراحل التعليمية والتي سوف تستقبل قرابة (71 الف)
طالب وطالبة في اطار استعدادات المنطقة للعام الدراسي الجديد2011-2012، موضحة ان جميع الادارات المركزية في المنطقة عملت على قدم وساق خلال فترة الصيف لمتابعة الاستعدادات في صيانة المدارس وتوفير الكتب الدراسية والهيئات التعليمية والادارية وتوزيعهم على كافة المدارس.
وأشارت العمر في تصريح للصحافيين خلال تدشينها افتتاح الدورة التدريبية للمعلمين الجدد صباح امس والتي تشمل 176 معلما ومعلمة في كافة التخصصات الدراسية الى ان المنطقة اتمت تجهيزاتها خلال شهر رمضان الماضي لاستقبال جموع المعلمين الجدد سواء للمقر الذي سوف تتم فيه الدورة التدريبية او تجهيز المواد العلمية وكيفية توزيعهم على التواجيه الفنية كل حسب مرحلته التعليمية، لافتة الى ان المنطقة لا تعاني حاليا من اي نقص في المعلمين حسب تقدير الميزانية التي وردت اليهم من ادارة التنسيق في قطاع التعليم العام سواء من التعاقدات المحلية او الخارجية، الا ان ذلك يعتمد كذلك على الظروف التي تواجه مواعيد وصول معلمي التعاقدات الخارجية لاسيما ان هناك تواصلا مستمرا من التنسيق معنا لتزويدنا بالاعداد الفعلية اولا باول ووضع البدائل في حال عدم وصول المعلمين.
وبينت العمر ان وزير التربية وزير التعليم العالي احمد المليفي سوف يفتتح مطلع العام الدراسي الجديد روضة حنين في منطقة الفروانية التعليمية والتي ستكون اضافة تعليمية جديدة لمدارس المنطقة.
وفيما يخص الدورة التدريبية أوضحت العمر أن المعلم هو القدوة الحسنة للطالب ويكتسب اهمية قصوى ويمكن ان يتأثر به وينعكس على حياته العملية، فالمعلم يمكن ان يكون سبباً من أسباب تفوق الطالب او انتكاسه ناهيك عن اهمية ان يكون المعلم ملماً بحقوقه وواجباته الفنية والإدارية والتربوية وهو ما تهدف اليه هذه الدورات لينعكس ذلك على نجاح المنظومة التربوية والتعليمية خلال العام الدراسي.
ودعت العمر المعلمين المتدربين الى ضرورة الالمام باجراءات كل مرحلة دراسية سيعملون بها، ذلك ان كل مرحلة لها طبيعة خاصة تختلف عن المراحل الأخرى اذ ان التعامل مع الطالب في المرحلة الابتدائية يختلف عن التعامل مع طالب المرحلة المتوسطة او الثانوية وعليه يجب ان يتعرف المعلم على المرحلة التي سيقوم بتدريسها.
وتطرقت العمر الى ضرورة التواصل بين المعلم وولي الأمر بصورة تربوية هادئة يراعي فيها مصلحة الطالب أو الطالبة، مشيرة الى ان الدورة تعطي معلومات متكاملة عن إدارة الشؤون الادارية والفنية، وما يرتبط بها من حقوق وإجازات المعلم التي يستحقها والتعرف على إدارة الأنشطة التربوية وعلاقة المعلم بها وطرح موضوعات تخصصية وطرق التدريس وغيرها.
ومن جانبها قالت مديرة منطقة حولي التعليمية منى الصلال ان عدد المعلمين الجدد الذين سينضمون الى الهيئة التعليمية حتى الان 343 معلما ومعلمة، مشيرة الى ان المعلم هو روح التربية ووسيلة المجتمع للتغيير وأن تنمية المعلم ومتابعة ادائة ليكتسب القدرة والفاعلية للقيام بأدوارة وحياته المهنية مطلب مهم في العملية التعليمية لان تأثيره يوجه ثروة البلد.
وقالت الصلال ان «الوضع الراهن للمؤسسة التربوية التعليمية يحتاج لمتابعة اداء المعلم والارتفاع والارتقاء بإعداده وادائه في موقع التعلم، لافتة الى ان مفتاح تحسين اداء المتعلم يكمن في الارتفاع بنوعية المعلم فهو العنصر الفاعل الذي يمنح الموقف التربوي الحياة الزاخرة المتجددة التي تستثير الشغف للمعرفة وتوقظ الابداع في المتعلم وتربطة بالموقف التعليمي وتوصله للافاق المتجددة في المعرفة وتطبيقاتها.
وحول استعدادات منطقة حولي التعليمية قالت ان «من اهم استعدادات منطقة حولي التعليمية للعام الدراسي الجديد هي ان يكون هناك كتاب لكل طالب ولله الحمد نحن مستمرون في توفير هذه الكتب في المدارس وكذلك امور الصيانة تسير وفق الخطة وبإذن الله نبدأ عامنا الدراسي بنجاح، لافتة الى ان العمالة دخلت المدارس في منتصف شهر اغسطس الماضي لتنظيف المدارس.
ومن جهته اكد مدير عام منطقة الجهراء التعليميه عبدالله الحربي في تصريح للصحافيين عقب رعايته الدورة التدريبية للمعلمين الجدد للعام الدراسي ان المنطقة تعمل بكامل طاقتها وتسابق الزمن من اجل تهيئة المدارس لاستقبال الطلبة لكي ينعموا بعام دراسي متميز وحافل ينعكس ايجابا على مخرجات التعليم في منظومتنا التربوية. مشيرا الى تكليف الادارات المدرسية باعداد نشرات تحتوي على الاحتياجات المطلوب توافرها خلال اليوم الدراسي الى جانب وضع صندوقين للشكاوي والمقترحات في المنطقة احدهما للمراجعين والاخر للادارات المدرسية.
وعن استعدادات المنطقة افاد الحربي ان الكتب تصل بشكل يومي للمخزن الفرعي ومن ثم للادارات المدرسية بنسبة 95 في المئة اضافة الى تسكين النقل الخارجي وتنفيذالنقل الداخلي وتسكين شواغر رؤساء الاقسام في المنطقة والبالغ عددها 12ولم يتبق سوى قسم العهد والذي سوف يسكن خلال الفترة المقبلة.
وبين الحربي ان المنطقة فصلت هذا العام المعلمين عن المعلمات في الدورة التدريبية وانتهت من الصيانة الجذرية التي شملت 9 مدارس منها 4 رياض اطفال و3 ثانوي وواحده متوسطة وواحده ابتدائي وان هناك مدرسة جديدة سوف تدخل الخدمة هذا العام وهي مدرسة عبدالمحسن الزامل المتوسطة بنين والكائنة بمنطقة سعد العبدالله.
الجدير بالذكر ان عدد المعلمين والمعلمات الذين حضروا الدورة التدريبية لمنطقة الجهراء التعليمية 359 كان عدد المعلمين 184 وعدد المعلمات 175.
الزعابي تفقد الشوارع الرئيسية ومناطق المدارس
دوريات ثابتة ومتحركة تؤمن انسيابية
حركة المرور مع بدء العام الدراسي
حركة المرور مع بدء العام الدراسي
قام وكيل وزارة الداخلية المساعد لشؤون المرور اللواء الدكتور مصطفى الزعابي بجولة تفقدية للشوارع الرئيسية ومناطق المدارس للوقوف على الحالة المرورية قبل بدء العام الدراسي والعمل على تسهيل الحركة والحد من الازدحامات والاختناقات المرورية والعمل على راحة مستخدمي الطريق.
وقال الزعابي ان قطاع المرور قام بالتنسيق مع الجهات الأمنية المعنية في قطاعات العمليات والأمن العام وكذلك أجهزة وزارة التربية بوضع خطة عمل مواكبة لبدء العام الدراسي حتى يكون الطريق آمناً، خصوصا من وإلى المدارس على أن تكون هناك طريق بديلة أخرى.
وأوضح ان الدوريات المرورية الثابتة والمتحركة «تم توزيعها لمراقبة الوضع المروري والتعامل مع أي معطيات طارئة، وكذلك سرعة التعامل مع أي حادث مروري قد يكون سبباً في ازدحام الطريق».
واضاف إن «تحديد المسار قبل الخروج من المنزل أو العودة إليه يحد من الاختناقات ويساعد كثيراً على التركيز أثناء القيادة والانتباه للطريق ما يقلل من وقوع الحوادث».
وشدد على «تطبيق قانون المرور، خصوصا في ما يتعلق بالمخالفات غير المباشرة في عدم ربط حزام الأمان واستخدام الهاتف النقال باليد أثناء القيادة»، مؤكداً أن رجال المرور ومن خلال الواجب المنوط بهم «يقومون بتحرير المخالفات على جميع المخالفين لحماية مستخدمي الطريق والعمل على إيجاد بيئة مرورية بلا حوادث».
وأوضح أن الإشارات الضوئية «تمت برمجتها حسب الكثافة المرورية والعد المروري في كل اتجاه»، محذراً من
«تجاوز الإشارة الضوئية الحمراء لأنها تعني الموت أو إصابة بليغة أو السجن».
وشدد على أن المخالفات الجسيمة «سيتم التعامل معها وفق القانون للحد من أعمال الاستهتار والرعونة أثناء القيادة».
وأكد على أهمية «عدم الوقوف الخاطئ أمام المدارس وضرورة التعاون مع رجال المرور كل في موقعه»،
مشيراً إلى «أهمية الخروج المبكر والالتزام بالسرعة المقررة، حيث أنه يساعد على انسيابية الحركة على الطريق».
وقال الزعابي ان قطاع المرور قام بالتنسيق مع الجهات الأمنية المعنية في قطاعات العمليات والأمن العام وكذلك أجهزة وزارة التربية بوضع خطة عمل مواكبة لبدء العام الدراسي حتى يكون الطريق آمناً، خصوصا من وإلى المدارس على أن تكون هناك طريق بديلة أخرى.
وأوضح ان الدوريات المرورية الثابتة والمتحركة «تم توزيعها لمراقبة الوضع المروري والتعامل مع أي معطيات طارئة، وكذلك سرعة التعامل مع أي حادث مروري قد يكون سبباً في ازدحام الطريق».
واضاف إن «تحديد المسار قبل الخروج من المنزل أو العودة إليه يحد من الاختناقات ويساعد كثيراً على التركيز أثناء القيادة والانتباه للطريق ما يقلل من وقوع الحوادث».
وشدد على «تطبيق قانون المرور، خصوصا في ما يتعلق بالمخالفات غير المباشرة في عدم ربط حزام الأمان واستخدام الهاتف النقال باليد أثناء القيادة»، مؤكداً أن رجال المرور ومن خلال الواجب المنوط بهم «يقومون بتحرير المخالفات على جميع المخالفين لحماية مستخدمي الطريق والعمل على إيجاد بيئة مرورية بلا حوادث».
وأوضح أن الإشارات الضوئية «تمت برمجتها حسب الكثافة المرورية والعد المروري في كل اتجاه»، محذراً من
«تجاوز الإشارة الضوئية الحمراء لأنها تعني الموت أو إصابة بليغة أو السجن».
وشدد على أن المخالفات الجسيمة «سيتم التعامل معها وفق القانون للحد من أعمال الاستهتار والرعونة أثناء القيادة».
وأكد على أهمية «عدم الوقوف الخاطئ أمام المدارس وضرورة التعاون مع رجال المرور كل في موقعه»،
مشيراً إلى «أهمية الخروج المبكر والالتزام بالسرعة المقررة، حيث أنه يساعد على انسيابية الحركة على الطريق».
مصطفى الزعابي موجها تعليماته خلال الجولة
