Close Menu
الساعة الآن 07:58 PM

منتديات ياكويت.

للتسجيل إضغط هنا

إضافة رد

بنت رجال

:: عضو برونزي ::

أفكار لبرامج إذاعية : لتأصيل قيمة القدوة

القدوة اسم لمن يُقتدى به، فيقال: فلان قدوة إذا كان ممن يأتسي الناس خطاه، ويتبعون طريقته.



والإقتداء هو طلب موافقة الغير في فعله، واتّباع شخصية تنتمي إلى نفس القيم التي يؤمن بها المقتدي، وعادة ما يمثل شخص المقتدَى به قدراً من المثالية والرقي والسمو عند أتباعه ومحبيه، والقدوة تنطوي في داخلها على نوع من الحب والإعجاب الذي يجعل المقتدِي يحاول أن يطبق كل ما يستطيع من أقوال وأفعال.



ولا يمكن بحال أن يكون الإقتداء إلغاءً أو مصادرة للرأي والإرادة، أو ممارسة لضغط ما، أو قسر المقتدي على أمر معين؛ لأن الإقتداء منطلق من قناعة صاحبه؛ فهو جزء من إرادته وكيانه.



وأعظم القدوات هو رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو القدوة المطلقة؛ فكل ما يفعله أو يقوله أو حتى يتركه هو محل أسوة وقدوة، يقول جل وعلا: {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا}.



وهناك نوع ثان من القدوة دون ذلك؛ فيقتدى به في جانب دون آخر، كالصحابة رضي الله عنهم والتابعين، والأئمة كمالك والشافعي وأحمد وأبي حنيفة وغيرهم، فهؤلاء قدوة، لكنها ليست مطلقة كالنبي صلى الله عليه وسلم.



وثمة نوع ثالث من القدوة، وهو القدوة الواقعية الحيّة، والملاحظ أننا كلما تكلمنا عن القدوة نهرب إلى التاريخ! وهذا قد يشعر بشيء من العجز والإفلاس في الواقع، ويفترض أن يكون هناك بحث عن القدوة الواقعية بجانب القدوة التاريخية، وليس ضرورياً أن تكون هذه القدوة الواقعية مثالية كاملة من كل ناحية؛ فثمة فرق بين التأسي والقدوة؛ فالتأسي هو للرسول صلى الله عليه وسلم.



والإقتداء جاء مع الأنبياء والصالحين والصحابة وغيرهم {أُوْلَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ}، «اقْتَدُوا بِاللَّذَيْنِ مِنْ بَعْدِى أَبِى بَكْرٍ وَعُمَرَ» رواه الترمذي وأحمد وابن ماجه.



فقد تجد في الحياة من يمكن أن يُقتدى به في إنجاز معين، أو تطور، أو خبرة، أو صفة من الصفات، ولو كان مخفقاً في صفة أخرى.



فلا يلزم أن يكون أنموذجاً ومثالاً كاملاً راقياً في كل جانب لكي يُقتدى به، بل يكفي أن يكون قدوة واقعية في بعض الجوانب يعيش بين ظهرانينا.



والإنسان محتاج إلى شخصية يعجب بها ويقتدي بأفعالها وسلوكها، إما في جزء من حياته، أو في حياته كلها.



فعملية الإقتداء هي غريزة فطرية في الإنسان، يغذيها ما طبع عليه الإنسان من التأثير والتأثر سواء كان رئيساً أو مرؤوساً، إضافة إلى الرغبة في المحاكاة والاستعداد النفسي للتقليد؛ فالطفل الصغير -مثلاً- بحكم ضعف خبرته وقلة معرفته محتاج إلى الإتكاء على شخصية أخرى كالأب أو الأم، ثم يتحول إلى مُعَلمه، ثم إلى من يتماس معهم في حياته سلباً وإيجاباً.



والإنسان لا يستطيع أن يبدأ من الصفر، بل لا بد من خبرات سابقة وتجارب وأناس سبقوه في مضماره، وكل من كان لديه طموح معين فسيجد من يشاركه طموحه، لكنه سبقه تجربةً، فيحاول أن ينسج على منواله، ويسير على خطاه مع احتفاظه بتميزه واستقلاليته وخصوصيته.



فالقدوة تعزيز لجوانب الطموح من جهة الاستفادة من الآخرين، والاستفادة ليست عيباً، إنما العيب أن يشعر الإنسان أنه يجب عليه أن يكون بمنأى ومعزل عن الآخرين فيصبح ككوكب في مدار منفصل.



ونحن بحاجة في هذا العصر أن نقدم لشبابنا قدوات ممن برزوا في الجوانب العلمية والإدارية والاقتصادية، حتى في جوانب التفوق على المشكلات التي يعانونها، بحيث تكون هناك ممارسة واقعية وعملية للقدوة.



كما أن التنوع في القدوة مطلوب؛ لأن طبائع الناس مختلفة، وميولهم متفاوتة، وأمزجتهم وأهدافهم متباينة؛ فعلى حين تجد من طبعه العزوف والعزلة تجد من طبعه الطموح والاختراع والاكتشاف والبحث، وكلٌّ له قدوة إن أراد.



ويخطئ كثير من الناس في حصر القدوة في المشايخ والعلماء فقط، وذلك تحجيم لمعنى القدوة، بل ينبغي أن يكون كل ناجح قدوة في مجاله ومضماره، كالإدارة والاقتصاد والتنمية والعلم والإعلام وسائر شؤون الحياة.



إنه لم يمر بالمسلمين عصر احتاجوا فيه إلى إحياء معنى القدوة مثلما مر عليهم في العصر الحاضر، فأوضاع المسلمين لا تخفى على أحد.



فالانقسامات المذهبية داخل المجتمعات الإسلامية على أشدها، حتى يُقدم أحياناً قول الإمام على قول الرسول صلى الله عليه وسلم فالحديث إما منسوخ أو ضعيف أو لا يُدرى وجهه، أما قول الإمام فلا شك فيه، وهو للقدوة فقط، ولا مجال للنظر فيه.



والانقسامات الفكرية التي تعصف بالعقول، والتي ربما تكون نتيجة تأثر بأفكار مستوردة غريبة عن قيمنا. إضافة إلى الاختلافات الحركية داخل الجماعات الإسلامية المختلفة، والتي يحيط فيها زعيم الجماعة نفسه أحياناً بهالة وقدسية عند بعض الأتباع، حتى وإن لم يريدوا ذلك، لكن التكرار له أثر كبير.



والضخ الإعلامي من خلال الزخم الفضائي الهائل والإنترنت؛ مما صنع قدوات كثيرة للصغار والكبار، قدوات وهمية وحقيقية، فنية ورياضية وأخرى في الشكل والصوت والأداء والشهرة، والناس مشغولون ومتابعون، لمن يحقق شهرة أوسع.



ولذلك يأتي دورنا في تجلية القدوة الحقيقية فإن من أعظم ما نقدمه للدول الأخرى إذا جاءت كل أمة بعظيمها ومتبوعها أتيناهم بمحمد صلى الله عليه وسلم؛ فظهر الحق، وبطل ما كانوا يعملون.

بنت رجال

:: عضو برونزي ::

#2
















بنت رجال

:: عضو برونزي ::

#3
افكار لبرامج اذاعية لقيمة القدوة

الملفات المرفقة
نوع الملف: rar القدوة.rar‏ (1.16 ميجابايت, المشاهدات 1480)

بنت رجال

:: عضو برونزي ::

#4
ممكن تكرمون المديرة كقدوة حسنه وشرينا لها درع وااايد راقي وحلو
واستانست عليه وحفظت البنات كم كلمة قالوها جدام الناظرة وكانت فكرة مبدعة مني

بنت رجال

:: عضو برونزي ::

#5
* محاضرة للأمهات عن اهمية القدوة في حياة الأبناء

* طابور عرض في طابور الصباح للطالبات المتميزات من ناحية الأخلاق والعلم والالتزام بالنظام

وتنتقل بينهم مقدمة البرنامج للاستفسار منهن عن سبب هذا التميز


*وممكن الاستفادة من

انشودة راقي بأخلاقي المصرية وبالإمكان تغيير الكلمات للهجة الخليجية



*وهذه نشيدة ثابت لمشاري العرادة تصلح للإذاعة


*وهذا شعر ممكن يتم إلقاءه أو توزيعه في مطويات أو تعليقه في الفصول الدراسية

7
7
7
**لأني راقي بأخلاقي **

لايمكن افرط بصلاتي وقلبي يفل ايمانه

ولايمكن اضيع حياتي دون مااحقق طموحاتي

امور كثيره بحسباني ماانساها ابد انا

لاني راقي باخلاقي وهاذي ترى صفاتي

وفي انا بوعدي وملتزم دوم بالامانه

مخلص انا وصريح وواضح في كلماتي

لايمكن اساير متكبر ومااقبل بالاهانه

واحب اشغل كل لحظة اقضيها في اوقاتي

التواضع هو عنواني وقلبي يميزه حنانه

وفي طبعي اجتماعي وصله الرحم عاداتي

دايم اسعى للاجر والرسول بالخير وصانه

دايم احب اعطي في جميع حلاتي

لايمكن اتغير لحظة بظل مثل ماانا

لاني راقي باخلاقي عايش سعيد بحياتي

(( منقووول ))


*وممكن تستفيدون من فكرة لبرنامج الإذاعة أو حتى تعرضونها في شاشة للطلبة
من خلال اليويتيوب التالي

http://www.youtube.com/watch?v=TdeyAZ45J0Y

بنت رجال

:: عضو برونزي ::

#6
ممكن تسوين استفتاء الشخصية القدوة في حياتك .. من المدرسة مع ذكر السبب في اختيار هذه
الشخصية كقدوة .. ويتم تكريم الشخصية ضمن الطابور ,,,,,,, أتمنى أفدتج ترى هذي فكرتي عطيتها زميلة معاي بالقسم
عشان برنامجها عن القدوة

بنت رجال

:: عضو برونزي ::

#7
اقترح أن يكون شعارك من بداية تاريخ التاسع من شهر مايو وهو بداية قيمة القدوه الحسنه
(( رسول الله قدوتنا ))

لأنه عليه الصلاة والسلام القدوه الأولى لنا
وخصوصا في ظل الظروف الراهنه والهجوم الشديد عليه وعلى شخصه الكريم
وكذلك عن طريق التعريف بالرسول الكريم
ووضع ندوات في المسجد المدرسي مثل وضع اعلان (( ندوه لطالباتنا عن رسولنا قدوتنا ))
وكان الله في عون الجميع
وجعل الله في ميزان حسناتكم

بنت رجال

:: عضو برونزي ::

#8
>< × الفتاة المتميزة × ><


الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، أما بعد: تأملت واقع كثير من الفتيات فرأيت أن كل واحدة منهن تريد أن تكون متميزة عن غيرها.

فهذه تريد أن تكون متميزة في ملابسها بحيث لا يشبهها في ذلك أحد.. وهذه تريد أن تكون متميزة في ماكياجها بحيث تلفت نظر كل من تقع عيناه عليها..

وثالثة تريد أن تكون متميزة في طريقتها في التعامل مع الآخرين، وحتى في طريقة كلامها ومشيتها وأخذها وعطائها وطريقتها في الرد على الهاتف وغير ذلك من الأمور..

هل هذا هو التميز المطلوب الذي ينفع الفتاة في دينها ودنياها؟

هل هذا هو التميز الذي يبعث على العفاف والفضيلة، ويدعو إلى الحياء والخلق الرفيع؟

هل هذا هو التميز الذي ينهض بالأمة ويعيد لها أمجادها من جديد؟

هل هذا هو التميز الذي يجعل المرأة عنصرا فاعلا في المجتمع، ويحقق لها مشاركتها الفعالة في بناء الحضارة المدنية؟

إن التميز- يا أختاه- في شخصية الإنسان.. في فكره الوقاد، أهدافه السامية، وغاياته النبيلة..

إن التميز يا أختاه في التزام مكارم الأخلاق والبعد عن مساوئها..

إن التميز يا أختاه في الاهتمام بمعالي الأمور والبعد عن سفاسفها ..

إن التميز في المحافظة على الأوامر الشرعية والصبر على ذلك والانتصار على وساوس الشيطان وحيلة الماكرة..

التميز: أن لا ترضي أن يسبقك، أحد في عبادة الله وطاعته والتقرب إليه بأنواع القربات.. قال أحد السلف: إذا رأيت المرء ينافسك في الدنيا، فنافسه أنت في الآخرة.. وما أجملها من منافسة، وما أحسنه من سباق.. إنه سباق. الجنان.. سباق نحو الفوز بالجنة والنجاة من النار.. سباق نحو تطهير وحزازات الصدور..

التميز: في الحرص على الطاعة والبعد عن المعصية والإضاعة..

التميز: في الانقياد لأمر الله والتسليم لرسوله صلى الله عليه وسلم..

{وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبيناً} [ الأحزاب: 36]. إننا- يا أختاه- أمة التميز والفضل والعدل والخيرية، ولكن ذلك مشروط بقيامنا بمهمتنا التي خلقنا الله لأجلها، وهي الإيمان به سبحانه وتعالى، وعبادته وحده لا شريك له، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ويوم تفرط الأمة- رجالا ونساء- في هذا الواجب تذبل وتضمحل، وتصبح أمة لا كيان لها ولا شأن، قال تعالى: {كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله} [ آل عمران: 110 ]

بنت رجال

:: عضو برونزي ::

#9
تقدرين حبيبتي
أول شي تقولين لهم نبي نعرف منو قدوتنا إللي نقلده في كل شي

شلون الطريقة ؟؟؟؟

تيبين

حبل .... صورة مقطعة ...


تكتبين ورا الصورة إسم الرسول صلى الله عليه وسلم


تخلين ينتين يمسكون الحبل وتطلبين من بنتين يعلقون الصورة المقطعة بالترتيب على الحبل

بعد ما يخلصون ..تطلبين من البنتين إللي ماسكين الحبل يعكسون أماكنهم ومعاهم الحبل عشان يطلع شنو مكتوب ورا الصورة

راح يكون مكتوب إسم الرسول صلى الله عليه وسلم تخلين البنات في الطابور يقرونها بصوت عالي

هني بنت تتكلم وتقول إنه قدوتنا في هذي الدنيا رسولنا صلى الله عليه وسلم
تقدرين تستشهدين بآية أو حديث

7
7

بعدها سوي مسابقة على نفس الحبل

تحطين مجموعة صور ..صور أعمال خير نقتدي فيها بالرسول صلى الله عليهوسلم
وصور عكسها تماما

وتطلبين من بنتين يعلقون على الحبل الصور إللي فيها أعمال الخير

وبنت تمسك المايك وتتكلم باختصار عن هذي الأعمال

7
7
بعدين شركي كل المدرسة بلعبة حلوة هي لعبة فوق تحت مثل بر بحر

قولي لهم بقول لكم أعمال إذا فيها إقتداء بالرسول صلى الله عليه وسلم نوقف وإذا لا نقعد

وتقولين لهم مجموعة أعمال بحماس يعني سوي أكشن

يعني مثلا ..السب - النظافة - الغش - الصلاة - التكبر - السرقة - الصدقة - قراءة القرآن

بنت رجال

:: عضو برونزي ::

#10
خلي شعار الاسبوع



ومنها تسوووين مسابقات ..
مثل هذه ..




ممكـن تسوين مشاهد تمثيليه ..
وعقب كل مشهـد يستشهد الطالب بـ حديث من أحاديث الرسوول ..
إضافة رد


يشاهدون الموضوع : 1 ( عضو0 زائر 1)
 
أدوات الموضوع

الانتقال السريع