4 آلاف موظف مبتعث للدراسة عن طريق الديوان
60 ألف دينار تكلفة ابتعاث الطبيب الواحد لمدة 5 سنوات4 آلاف موظف مبتعث للدراسة عن طريق الديوان
كشفت مراقبة البعثات والاجازات الدراسية في ديوان الخدمة المدنية امل الشطي عن اجمالي التكلفة الكلية للطبيب المبتعث الى المانيا بقيمة 60 الف دينار لمدة 5 سنوات، مشيرة الى ان عدد الاطباء المبتعثين الى المانيا بلغ حتى نهاية العام الدراسي الحالي 56 مبتعثا.
وقالت الشطي في لقاء مع القبس ان عدد المبتعثين للدراسات العليا في الخارج عن طريق ديوان الخدمة المدنية بلغ 2018 موظفا، بينما بلغ عدد المجازين دراسيا الموفدين لدراسة الشهادات التي تلي الثانوية، وهي الدراسات الجامعية، 2600 موفد موزعين على جميع الدول باجمالي 4 آلاف و618 موظفا وموظفة.
وبينت الشطي ان الميزانية المرصودة لتغطية كل المبتعثين والمعتمدة للديوان بلغت ما يقارب 11مليون دينار للسنة الحالية، لافتة الى ان التعليم ليس حكرا على موظفين معينين او تخصصات معينة وانما هناك حاجة للارتقاء ببعض الفئات الوظيفية لكونها تشغل وظائف هامة وتخصصات مطلوبة في الدولة وعليه يكون لها اهتمام خاص بالايفاد لاستكمال التعليم. واوضحت الشطي ان الاطباء الكويتيين في المانيا لديهم فرصة كبيرة في تطوير انفسهم اثناء دراستهم وهذا يتوقف على موافقة الجانب الالماني واعني بذلك المستشفيات باعطاء متدربينا الفرصة للمشاركة في مختلف البرامج التدريبية وعدم الاكتفاء بوضعهم كملاحظين فقط اي انهم يرافقون الاستشاريين هناك في عملياتهم دون المشاركة فيها. ولفتت الى ان هناك صعوبات تواجه الاطباء في المانيا منها تعليم الابناء اذا كان مصطحبا اسرته معه بالاضافة الى صعوبة الانخراط في التدريب وسرعة اتقان اللغة الالمانية.
وفي ما يلي نص اللقاء:
ما أبرز النتائج من زيارة المبتعثين الى المانيا في الفترة الماضية؟
ــــ قمنا بالمشاركة ضمن وفد وزارة الصحة بالتنسيق مع كل من المكتب الصحي في المانيا ومكتبنا الثقافي في سفارة الكويت في باريس، وقد توجه الوفد الى جمهورية المانيا بقصد اللقاء مع الاطباء المبتعثين في المانيا في مختلف الجامعات والمستشفيات الالمانية.
ولعل من ابرز نتائج هذه الزيارة هو قيام وفد وزارة الصحة بتوقيع عدد من الاتفاقيات مع عدة مستشفيات ذات المستوى العالي لارسال المرضى الكويتيين للعلاج بها، وهذا حتما سيؤثر ايجابا على عملية الايفاد، حيث سيسهل ذلك توفير مقاعد لاطبائنا الموفدين الى المانيا.
وتم ايضا الالتقاء بالاطباء الموفدين في التعرف على مشاكلهم والاستماع لاقتراحاتهم، خصوصا ان الوفد قد ضم جميع الاطراف المعنية بعملية ايفاد الاطباء، وهم ديوان الخدمة المدنية ووزارة الصحة والمكتب الثقافي في باريس الذي أوكل اليه مهمة متابعة ايفاد اطبائنا في المانيا الى جانب الموفدين في فرنسا ايضا.
استفادة
ما مدى استفادة الطلبة الكويتيين من الدراسة في المانيا؟
ــــ على مستوى تدريب الاطباء فان المستشفيات الالمانية لديها مستوى عال من الكفاءة في شتى المجالات الطبية، انما ينحصر الأمر في مدى استفادة اطبائنا من التدريب هناك، وفي مدى موافقة الجانب الالماني، وأعني بذلك المستشفيات باعطاء متدربينا الاطباء الفرصة للمشاركة في مختلف البرامج التدريبية وعدم الاكتفاء بوضعهم كملاحظين فقط، أي انهم يرافقون الاستشاريين هناك في عملياتهم من دون المشاركة فيها، وهذا ما يحدد لنا مدى الاستفادة فهناك بعض المستشفيات تعطي الاطباء فرصة للتدريب والمشاركة في العمليات ومتابعة المرضى مما يعطي الطبيب فرصة لصقل مهاراته والاستفادة بشكل كبير، كما هي الحال في دول الايفاد الاخرى مثل الولايات المتحدة وكندا والمملكة المتحدة.
كم التكلفة الاجمالية للطالب الواحد في المانيا؟ وكم عدد الطلبة الكويتيين الدارسين في المانيا؟
ــــ هناك ما يقارب 56 طبيبا مبتعثا من قبل الديوان للدراسات العليا في جمهورية المانيا على مدى 5 سنوات، وتبلغ التكلفة الاجمالية لكل طبيب ما يقارب 60 الف دينار كويتي للمدة الاجمالية التي تقارب
6 سنوات بما فيها سنة اللغة الالمانية، وهذا المبلغ لا يشمل الرسوم التدريبية للطبيب، حيث انها تختلف
من مستشفى لآخر.
مشاكل ألمانيا
ما أبرز المشاكل التي تواجه الطلبة الموظفين الدارسين في ألمانيا وكذلك الدول الأخرى؟
ــــ تختلف المشاكل التي تواجه موفدينا من الاطباء سواء في المانيا او اي من الدول الاخرى حسب طبيعة البلد والبيئة المحيطة بالطبيب الى جانب الامور العائلية المتعلقة بكل طبيب، على سبيل المثال بعض الموفدين في المانيا من اطبائنا يرى ان من اهم المشاكل في المانيا هو تعليم الابناء، حيث ان الطبيب الموفد الذي يصطحب عائلته معه قد يجد صعوبة في تأقلم الأسرة مع اللغة الالمانية وصعوبة ايجاد مدارس للابناء، ناهيك عن ان الطبيب نفسه قد يواجه صعوبة في الانخراط بالتدريب حتى يتقن اللغة الالمانية بما يضمن تفاهمه مع المرضى الالمان والمعرفة التامة بالمصطلحات الطبية باللغة الالمانية.
كم عدد الطلبة المبتعثين عن طريق الديوان وكم دولة يتم الابتعاث اليها كاجازة دراسية «بكالوريوس ودراسات عليا»؟
ــــ يبلغ اجمالي عدد المبتعثين للدراسات العليا عن طريق ديوان الخدمة المدنية ما يقارب 2018 موفدا موزعين على عدة دو ل عربية واجنبية، فيها جامعات معترف فيها ومعتمدة لدى وزارة التعليم العالي في الكويت.
كما يبلغ عدد المجازين دراسياً الموفدين لدراسة الشهادات التي تلي الثانوية وهي الدراسات الجامعية 2600 موفد موزعين على جميع الدول.
ما الميزانية المرصودة لهذا العام؟
ــــ تم رصد ميزانية البعثات للعام 2010/2011 بما يقارب 9372000 للبعثات والاجازات الدراسية
وما يقارب 1500000 للتدريب الخارجي.
مخرجات الجامعات
ما رأيكم بمخرجات الجامعات العربية وهل هناك مقارنة بينها وبين الجامعات الاجنبية ؟
ــــ ان اعتماد الجامعات والتخصصات الدراسية في كل جامعة يرجع الى وزارة التعليم العالي التي تقرر بدورها اعتماد حصول الملتحقين على المؤهلات في تلك الجامعات ولا يدخل ضمن نطاق اختصاص ادارة البعثات مجالات العمل للحاصلين على المؤهلات بعد انهاء فترة اجازاتهم وبعثاتهم الدراسية فلا يمكن المقارنه بين تلك الفئات.
حكر التعليم
هناك من يرى ان التعليم حكر على موظفين معينين او تخصصات معينة ما رأيكم؟
ــــ لا يكون التعليم حكراً على موظفين معينين او تخصصات معينه، وإنما هناك حاجة للارتقاء ببعض الفئات الوظيفية لكونها تشغل وظائف هامة وتخصصات مطلوبة في الدولة، وعليه يكون لها اهتمام خاص بالايفاد لاستكمال التعليم ومثال على ذلك، فئات الطب والطب المساعد الذي أقر مجلس الخدمة المدنية أن يكون الايفاد لهذه الفئات للدراسات العليا بمخصصات ومميزات مالية للارتقاء بمثل تلك التخصصات، وقد دأب مجلس الخدمة على تشجيع كوادر التمريض ووضع خطة خمسية لمنح تلك الفئات مزايا مالية أثناء الابتعاث.
المكاتب الثقافية
أجابت الشطي عن تذمر بعض الموظفين الطلبة من اجراءات التعليم العالي والديوان قائلة:
«قرار مجلس الخدمة المدنية ينص على أنه يشترط لايفاد أي موظف في بعثة أو اجازة دراسية أن يتم اعتماد التخصص والجامعة التي سيلتحق بها من قبل وزارة التعليم العالي، وذلك ما يفسر احتياج الديوان والتعليم العالي للوقت الكافي لمثل هذا الاجراء علماً بأنه تتقدم سنويا أعداد كبيرة جداً للابتعاث لدول متعددة قد لا تتواجد في بعضها مكاتب ثقافية مما يجعل العمل صعبا على كل من الديوان والتعليم العالي للاعتماد واستكمال إجراءات الايفاد.
سرعه الإنجاز
قالت الشطي ان المعاملة في ادارة البعثات من يومين الى ثلاثة ايام في المعاملات العادية،
أما في حالة وجود أي استفسار أو عرض الموضوع على لجنة البعثات فقد يستغرق أكثر
من اسبوع لاستيفاء جميع البيانات المطلوبة.
أمل الشطي
كشفت مراقبة البعثات والاجازات الدراسية في ديوان الخدمة المدنية امل الشطي عن اجمالي التكلفة الكلية للطبيب المبتعث الى المانيا بقيمة 60 الف دينار لمدة 5 سنوات، مشيرة الى ان عدد الاطباء المبتعثين الى المانيا بلغ حتى نهاية العام الدراسي الحالي 56 مبتعثا.
وقالت الشطي في لقاء مع القبس ان عدد المبتعثين للدراسات العليا في الخارج عن طريق ديوان الخدمة المدنية بلغ 2018 موظفا، بينما بلغ عدد المجازين دراسيا الموفدين لدراسة الشهادات التي تلي الثانوية، وهي الدراسات الجامعية، 2600 موفد موزعين على جميع الدول باجمالي 4 آلاف و618 موظفا وموظفة.
وبينت الشطي ان الميزانية المرصودة لتغطية كل المبتعثين والمعتمدة للديوان بلغت ما يقارب 11مليون دينار للسنة الحالية، لافتة الى ان التعليم ليس حكرا على موظفين معينين او تخصصات معينة وانما هناك حاجة للارتقاء ببعض الفئات الوظيفية لكونها تشغل وظائف هامة وتخصصات مطلوبة في الدولة وعليه يكون لها اهتمام خاص بالايفاد لاستكمال التعليم. واوضحت الشطي ان الاطباء الكويتيين في المانيا لديهم فرصة كبيرة في تطوير انفسهم اثناء دراستهم وهذا يتوقف على موافقة الجانب الالماني واعني بذلك المستشفيات باعطاء متدربينا الفرصة للمشاركة في مختلف البرامج التدريبية وعدم الاكتفاء بوضعهم كملاحظين فقط اي انهم يرافقون الاستشاريين هناك في عملياتهم دون المشاركة فيها. ولفتت الى ان هناك صعوبات تواجه الاطباء في المانيا منها تعليم الابناء اذا كان مصطحبا اسرته معه بالاضافة الى صعوبة الانخراط في التدريب وسرعة اتقان اللغة الالمانية.
وفي ما يلي نص اللقاء:
ما أبرز النتائج من زيارة المبتعثين الى المانيا في الفترة الماضية؟
ــــ قمنا بالمشاركة ضمن وفد وزارة الصحة بالتنسيق مع كل من المكتب الصحي في المانيا ومكتبنا الثقافي في سفارة الكويت في باريس، وقد توجه الوفد الى جمهورية المانيا بقصد اللقاء مع الاطباء المبتعثين في المانيا في مختلف الجامعات والمستشفيات الالمانية.
ولعل من ابرز نتائج هذه الزيارة هو قيام وفد وزارة الصحة بتوقيع عدد من الاتفاقيات مع عدة مستشفيات ذات المستوى العالي لارسال المرضى الكويتيين للعلاج بها، وهذا حتما سيؤثر ايجابا على عملية الايفاد، حيث سيسهل ذلك توفير مقاعد لاطبائنا الموفدين الى المانيا.
وتم ايضا الالتقاء بالاطباء الموفدين في التعرف على مشاكلهم والاستماع لاقتراحاتهم، خصوصا ان الوفد قد ضم جميع الاطراف المعنية بعملية ايفاد الاطباء، وهم ديوان الخدمة المدنية ووزارة الصحة والمكتب الثقافي في باريس الذي أوكل اليه مهمة متابعة ايفاد اطبائنا في المانيا الى جانب الموفدين في فرنسا ايضا.
استفادة
ما مدى استفادة الطلبة الكويتيين من الدراسة في المانيا؟
ــــ على مستوى تدريب الاطباء فان المستشفيات الالمانية لديها مستوى عال من الكفاءة في شتى المجالات الطبية، انما ينحصر الأمر في مدى استفادة اطبائنا من التدريب هناك، وفي مدى موافقة الجانب الالماني، وأعني بذلك المستشفيات باعطاء متدربينا الاطباء الفرصة للمشاركة في مختلف البرامج التدريبية وعدم الاكتفاء بوضعهم كملاحظين فقط، أي انهم يرافقون الاستشاريين هناك في عملياتهم من دون المشاركة فيها، وهذا ما يحدد لنا مدى الاستفادة فهناك بعض المستشفيات تعطي الاطباء فرصة للتدريب والمشاركة في العمليات ومتابعة المرضى مما يعطي الطبيب فرصة لصقل مهاراته والاستفادة بشكل كبير، كما هي الحال في دول الايفاد الاخرى مثل الولايات المتحدة وكندا والمملكة المتحدة.
كم التكلفة الاجمالية للطالب الواحد في المانيا؟ وكم عدد الطلبة الكويتيين الدارسين في المانيا؟
ــــ هناك ما يقارب 56 طبيبا مبتعثا من قبل الديوان للدراسات العليا في جمهورية المانيا على مدى 5 سنوات، وتبلغ التكلفة الاجمالية لكل طبيب ما يقارب 60 الف دينار كويتي للمدة الاجمالية التي تقارب
6 سنوات بما فيها سنة اللغة الالمانية، وهذا المبلغ لا يشمل الرسوم التدريبية للطبيب، حيث انها تختلف
من مستشفى لآخر.
مشاكل ألمانيا
ما أبرز المشاكل التي تواجه الطلبة الموظفين الدارسين في ألمانيا وكذلك الدول الأخرى؟
ــــ تختلف المشاكل التي تواجه موفدينا من الاطباء سواء في المانيا او اي من الدول الاخرى حسب طبيعة البلد والبيئة المحيطة بالطبيب الى جانب الامور العائلية المتعلقة بكل طبيب، على سبيل المثال بعض الموفدين في المانيا من اطبائنا يرى ان من اهم المشاكل في المانيا هو تعليم الابناء، حيث ان الطبيب الموفد الذي يصطحب عائلته معه قد يجد صعوبة في تأقلم الأسرة مع اللغة الالمانية وصعوبة ايجاد مدارس للابناء، ناهيك عن ان الطبيب نفسه قد يواجه صعوبة في الانخراط بالتدريب حتى يتقن اللغة الالمانية بما يضمن تفاهمه مع المرضى الالمان والمعرفة التامة بالمصطلحات الطبية باللغة الالمانية.
كم عدد الطلبة المبتعثين عن طريق الديوان وكم دولة يتم الابتعاث اليها كاجازة دراسية «بكالوريوس ودراسات عليا»؟
ــــ يبلغ اجمالي عدد المبتعثين للدراسات العليا عن طريق ديوان الخدمة المدنية ما يقارب 2018 موفدا موزعين على عدة دو ل عربية واجنبية، فيها جامعات معترف فيها ومعتمدة لدى وزارة التعليم العالي في الكويت.
كما يبلغ عدد المجازين دراسياً الموفدين لدراسة الشهادات التي تلي الثانوية وهي الدراسات الجامعية 2600 موفد موزعين على جميع الدول.
ما الميزانية المرصودة لهذا العام؟
ــــ تم رصد ميزانية البعثات للعام 2010/2011 بما يقارب 9372000 للبعثات والاجازات الدراسية
وما يقارب 1500000 للتدريب الخارجي.
مخرجات الجامعات
ما رأيكم بمخرجات الجامعات العربية وهل هناك مقارنة بينها وبين الجامعات الاجنبية ؟
ــــ ان اعتماد الجامعات والتخصصات الدراسية في كل جامعة يرجع الى وزارة التعليم العالي التي تقرر بدورها اعتماد حصول الملتحقين على المؤهلات في تلك الجامعات ولا يدخل ضمن نطاق اختصاص ادارة البعثات مجالات العمل للحاصلين على المؤهلات بعد انهاء فترة اجازاتهم وبعثاتهم الدراسية فلا يمكن المقارنه بين تلك الفئات.
حكر التعليم
هناك من يرى ان التعليم حكر على موظفين معينين او تخصصات معينة ما رأيكم؟
ــــ لا يكون التعليم حكراً على موظفين معينين او تخصصات معينه، وإنما هناك حاجة للارتقاء ببعض الفئات الوظيفية لكونها تشغل وظائف هامة وتخصصات مطلوبة في الدولة، وعليه يكون لها اهتمام خاص بالايفاد لاستكمال التعليم ومثال على ذلك، فئات الطب والطب المساعد الذي أقر مجلس الخدمة المدنية أن يكون الايفاد لهذه الفئات للدراسات العليا بمخصصات ومميزات مالية للارتقاء بمثل تلك التخصصات، وقد دأب مجلس الخدمة على تشجيع كوادر التمريض ووضع خطة خمسية لمنح تلك الفئات مزايا مالية أثناء الابتعاث.
المكاتب الثقافية
أجابت الشطي عن تذمر بعض الموظفين الطلبة من اجراءات التعليم العالي والديوان قائلة:
«قرار مجلس الخدمة المدنية ينص على أنه يشترط لايفاد أي موظف في بعثة أو اجازة دراسية أن يتم اعتماد التخصص والجامعة التي سيلتحق بها من قبل وزارة التعليم العالي، وذلك ما يفسر احتياج الديوان والتعليم العالي للوقت الكافي لمثل هذا الاجراء علماً بأنه تتقدم سنويا أعداد كبيرة جداً للابتعاث لدول متعددة قد لا تتواجد في بعضها مكاتب ثقافية مما يجعل العمل صعبا على كل من الديوان والتعليم العالي للاعتماد واستكمال إجراءات الايفاد.
سرعه الإنجاز
قالت الشطي ان المعاملة في ادارة البعثات من يومين الى ثلاثة ايام في المعاملات العادية،
أما في حالة وجود أي استفسار أو عرض الموضوع على لجنة البعثات فقد يستغرق أكثر
من اسبوع لاستيفاء جميع البيانات المطلوبة.
أمل الشطي
